mo99on عضو مميز
عدد الرسائل : 404 التخصص : تغذية المزاج : احيانا عصبي رسالة لأعضاء المنتدى : تعالوا نسكت احسن من كلام تاليته جروح يا هلابالصمت دام الصمت مايجرح مشاعرنا
الأوسمة : تاريخ التسجيل : 04/05/2008
| موضوع: حقوق النبي عليه الصلاة والسلام الجمعة مايو 16, 2008 3:12 pm | |
| إن حقوق النبي صلى الله عليه وسلم على أمته كثيرة وهي حقوق يجب على كل فرد من أفراد الأمة الإسلامية معرفتها وتطبيقها قولاً وعملاً ، إذ كيف يدعي مسلم حب النبي صلى الله عليه وسلم ثم لا يقوم بـما هو مطلوب منه تجاه من يـُحب ، وعلى المسلم أن يطبق قول نبيه صلى الله عليه وسلم في كل ما يقول ويأمر به من غير هوادة ولا تكاسل فالخير كل الخير فيما أمر به صلى الله عليه وسلم ، والشر كل الشر في مخالفة أمره ونهيه .حقوق النبي صلى الله عليه وسلم هي :1- الإيمان به صلى الله عليه وسلم :إن الإيمان به صلى الله عليه وسلم من أركان الإيمان التي يجب على المسلم الإيمان بها، فالإيمان بالرسل من أركان الإيمان ، وهو صلى الله عليه وسلم رسول من أولئك الرسل ، قال الله تعالى : { فآمنوا بالله ورسوله والنور الذي أنزلنا } وقال تعالى : { فآمنوا بالله ورسوله النبي الأمي الذي يؤمن بالله وكلماته وأتبعوه لعلكم تهتدون } ، وقد أخبر صلى الله عليه وسلم بوجوب الإيمان به فقال صلى الله عليه وسلم : ( أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله ) متفق عليه .والإيمان به صلى الله عليه وسلم يعني التصديق الجازم الذي لاشك فيه بأن رسالته ونبوته هي حق من عند الله تعالى والعمل بِمقتضى ذلك ، والتصديق بأن كل ما جاء به من الدين وما أخبر به عن الله تعالى حق صحيح ، ولابد من تصديق ذلك بالقلب واللسان فلا يكفي الإيمان باللسان والقلب منكر لذلك ، قال تعالى:{ يا أيها الذين آمنوا آمِنوا بالله ورسوله } ، فالإيمان به صلى الله عليه وسلم وبرسالته وبكل ما أخبر به من الأمور التي وقعت والتي لم تـقع مما أطلعه الله عليه واجب حتى يكمل إيمان المرء ، فمن شك في نبوته أو رسالته فهو كافر .2- محبته صلى الله عليه وسلم :إن محبته صلى الله عليه وسلم واجبة بالكتاب والسنة ،قال تعالى : { قل إن كان آباؤكم وأبناؤكم وإخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونـها أحب إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله فـتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله لا يهدي القوم الفاسقين } ، وقال صلى الله عليه وسلم : ( لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين ) رواه البخاري . ولما سمع عمر رضي الله عنه هذا الحديث قال للرسول صلى الله عليه وسلم : لأنت أحب إلي من كل شيء إلاّ نفسي ، فقال صلى الله عليه وسلم : ( لا والذي نفسي بيده حتى أكون أحب إليك من نفسك ) ، فقال له عمر : فإنك الآن والله أحب إليّ من نفسي ، فقال صلى الله عليه وسلم : ( الآن يا عمر ) ، أي الآن بلغت حقيقة الإيمان الكامل .وقال صلى الله عليه وسلم : ( ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان : أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما ، وأن يحب المرء لا يحبه إلاّ لله ، وأن يكره أن يعود في الكفر بعد أن أنقذه الله منه كما يكره أن يقذف في النار ) رواه البخاري .ومحبته صلى الله عليه وسلم تعني إيثار ما يحب صلى الله عليه وسلم على ما يحب العبد ، ومحبة ما جاء به والدعوة إليه ومحبة أهل بيته وصحابته صلى الله عليه وسلم ، وكثرة ذكره صلى الله عليه وسلم ،والشوق للقائه وتوقيره وتعظيمه عند ذكره ، فحب النبي صلى الله عليه وسلم موصل لحب الله تعالى للعبد .3- طاعته صلى الله عليه وسلم وامتثال أمره :طاعته صلى الله عليه وسلم واجبة بأمر الله ، قال تعالى : { يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول ولا تبطلوا أعمالكم } قال ابن سعدي : " لما أخبر الله تعالى أنه مع المؤمنين أمرهم أن يقوموا بمقتضى الإيمان الذي يدركون معيته ، وذلك بامتثال أوامر الله تعالى وأوامر رسوله صلى الله عليه وسلم وتنفيذ أوامره ووصاياه ونصائحه ، ولا يكتفي بمجرد الدعوى الخالية التي لا حقيقة لها ، فإنها حالة لا يرضاها الله ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ، فليس الإيمان بالتمني ولا بالتحلي ، ولكن الإيمان ما وقر في القلب وصدقـته الأعمال " .وقال صلى الله عليه وسلم : ( كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى ! قيل يا رسول الله ومن يأبـى ، قال: من أطاعني دخل الجنة ومن عصاني فقد أبى ) رواه البخاري .وقال صلى الله عليه وسلم : ( ألا إني أوتيت الكتاب ومثله معه ألا يوشك رجل شبعان على أريكته ويقول عليكم بهذا القرآن فما وجدتم فيه من حلال فأحلوه وما وجدتم فيه من حرام فحرموه ) رواه أحمد وأبو داود بسند صحيح .فالواجب على المؤمن طاعة النبي صلى الله عليه وسلم فيما أحلّ وحرّم ، ومما يدلل على عظم شأن طاعته صلى الله عليه وسلم أن الله تعالى قد قرن طاعته سبحانه بطاعة نبـيه صلى الله عليه وسلم فقال تعالى : {من يطع الرسول فقد أطاع الله } ، ولابد من الحذر من معصية ومخالفة أمره صلى الله عليه وسلم فإن ذلك يُحبط الأعمال ويوجب النيران ، قال تعالى : { ومن يعص الله ورسوله فإن له نار جهنم خالدين فيها أبداً } وطاعته صلى الله عليه وسلم تعني التمسك بسنته وما أمر به واجتناب ما نهى عنه والاهتداء بهديه قال تعالى : { وما أتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا } وقال صلى الله عليه وسلم : ( إذا أمرتكم بأمر فأتوا منه ما استطعتم وما نهيتكم عنه فانتهوا ) رواه مسلم .4- اتباعه صلى الله عليه وسلم :إن اتباعه صلى الله عليه وسلم في الاعتقاد والقول والعمل واجبة وهي الدين كله ، وهي شرط لمحبة الله للعبد ، قال تعالى : { قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم } ، ومعنى المتابعة له صلى الله عليه وسلم أن يكون اعتقاد العبد وقوله وعمله تابعاً لاعتقاد وعمل النبي صلى الله عليه وسلم فلا يخالفه في شيء ، وكذلك لا يـبتدع المسلم بدعة ولا يعمل ببدعة ابتدعها غيره بل يعمل على إزالة كل بدعة ما استطاع إلى ذلك سبيلاً ، لقوله صلى الله عليه وسلم : ( فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة ) ، وعلى المسلم رد كل قول لقوله صلى الله عليه وسلم وترك كل تشريع لشرعه والإعراض عن كل ما خالف هديه صلى الله عليه وسلم في القول والعمل والاعتقاد ، والأخذ بكل ما صح عنه وثبت نسبته إليه صلى الله عليه وسلم .قال ابن رجب : " وقوله صلى الله عليه وسلم : ( فإنه من يعش منكم بعدي فسيرى اختلافاً كثيراً فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي عضوا عليها بالنواجذ ) رواه الحاكم في المستدرك ، هذا إخبار منه صلى الله عليه وسلم بما سيقع في أمته بعده من كثرة الاختلاف في أصول الدين وفي الأعمال والأقوال والاعتقادات وأن أمته ستفترق على بضع وسبعين فرقه كلها في النار إلا واحدة وهي الفرقة الناجية التي اتبعت النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه في العقيدة والعبادة والسلوك " .فالحذر من مُخالفة أمر النبي صلى الله عليه وسلم ففي مخالفته خروج من الدين وارتداد عنه- عياذاً بالله - قال تعالى : { واتبعوه لعلكم تهتدون } فهو أمر من الله تعالى بإتباع نبيه صلى الله عليه وسلم لمن أراد الهداية ومن خالف أمره فليس له إلا الغواية والندامة .5- الاقتداء به صلى الله عليه وسلم :قال تعالى : { أولئك الذين هدى الله فبهداهم اقتده } ، فأمر الله تعالى نبيه صلى الله عليه وسلم بالاقتداء بِمن سبقه من الأنبياء والرسل ، وأمرنا نحن باتباع النبي صلى الله عليه وسلم والاقتداء به ، فقال تعالى : { لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيراً } أي أن لكم فيه صلى الله عليه وسلم قدوة صالحة في أفعاله وأقواله فمن اقتدى وتأسى به صلى الله عليه وسلم سلك الطريق الَموصل إلى كرامة الله وهو الصراط المستقيم والجنة ، ومن ترك الاقتداء به صلى الله عليه وسلم فقد ضل وهلك وخسر في الدنيا والآخرة .قال أبو عثمان : من أمّر السنة على نفسه قولاً وفعلاً نطق بالحكمة ، ومن أمّر الهوى على نفسه نطق بالبدعة .وقال ابن مسعود رضي الله عنه: اقتصاد في سُـنَّة خير من اجتهاد في بدعة .6- توقيره صلى الله عليه وسلم :أمر الله تعالى بتوقير نبيه صلى الله عليه وسلم فقال تعالى : { إنا أرسلناك شاهداً ومبشراً ونذيراً لتؤمنوا بالله ورسوله وتعزروه وتوقروه وتسبحوه بكرةً وأصيلاً }التعزير:أي النصرة له صلى الله عليه وسلم ، والتوقير: أي التعظيم والإجلال له صلى الله عليه وسلم ، وأما التسبيح فهو لله تعالى أي تنزيهه عن الشرك .وتوقير النبي صلى الله عليه وسلم واجب أكيد ، ومعنى توقيره صلى الله عليه وسلم : إجلاله وتعظيمه كما ينبغي له ذلك فيرفع من قدره صلى الله عليه وسلم حتى لا يساويه ولا يدانيه أحد من الناس على ألا يُرفع إلى مقام العبودية فإن ذلك محرم لا يجوز ولا ينبغي إلا لله تعالى ومن توقيره صلى الله عليه وسلم أيضاً عدم ذكر اسمه مجرداً فلا يقال: (( محمد )) ، بل يقال ( نبي الله )) ، (( رسول الله )) ، قال تعالى : { لا تجعلوا دعاء الرسول بينكم كدعاء بعضكم بعضا } .7- تعظيم شأنه صلى الله عليه وسلم :تعظيم شأنه صلى الله عليه وسلم ؛ أي احترام وإكبار كل ما يتعلق به من اسمه وحديثه وسنـته وشريعته وآل بيته وصحابته صلى الله عليه وسلم وكل ما اتصل به صلى الله عليه وسلم من قريب أو بعيد .فمن تعظيمه صلى الله عليه وسلم عدم التقدم بين يديه مصداقاً لقوله تعالى : { يا أيها الذين آمنوا لا تقدموا بين يدي الله ورسوله } ، أي لا تقولوا قبل قوله وإذا قال فاستمعوا له وأنصتوا، فلا يحل لأحد أن يسبقه بالقول ولا برأي ولا بقضاء بل يتعين عليهم أن يكونوا تابعين له صلى الله عليه وسلم ، وقال العلماء : يكره رفع الصوت عند قبره صلى الله عليه وسلم كما يكره في حياته لأنه محترم حياً وميتاً .فمن تعظيمه صلى الله عليه وسلم تعظيم حديثه فيحترم كلامه صلى الله عليه وسلم ، فقد روي عن جعفر بن محمد الصادق وكان كثير الدعابة والتبسم أنه إذا ذكر عنده النبي صلى الله عليه وسلم اصفر وجهه وما رُئي يُحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم حديثاً إلا على طهارة .وكان ابن مهدي إذا قرأ حديث للنبي صلى الله عليه وسلم أمر الحاضرين بالسكوت وقال : لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي صلى الله عليه وسلم .8- وجوب النصح له صلى الله عليه وسلم :النصح أو النصيحة: هي بذل النصح للغير ، وقد جعل النبي صلى الله عليه وسلم الدين النصيحة وقد بايع صحابته على النصح لكل مسلم وهي من حقوق المسلمين فيما بينهم لقوله تعالى : { إنما المؤمنون أخـوة } قال ابن رجب: " وأما النصيحة للرسول صلى الله عليه وسلم في حياته فبذل الَمجهود في طاعته ونصرته ومعاونته وبذل المال إذا أراده والَمسارعة إلى محبته ، وأما بعد موته فالعناية بطلب سنـته والبحث عن أخلاقه وآدابه والتشبه به وتعظيم أمره ولزوم القيام به ، والإيمان به وبِما جاء به ، وشدة الغضب والإعراض عمن ابتدع بالدين ومعاداة من عاداه وموالاة من والاه .. ونحو ذلك " .فالنصيحة للنبي صلى الله عليه وسلم تتضمن: الإيمان والتصديق برسالته وطاعته في أمره ونهيه والتخلق بأخلاقه والتأدب بآدابه وإحياء سنـته ، وشدة الَمحبة له ولأهل بيته وكافة أصحابه ومن تبعه ، وصدق الإتباع له صلى الله عليه وسلم فلا تتجاوز شريعته ولا تزاد ولا ينقص منها شيء ، والذب عن شريعته صلى الله عليه وسلم ونشرها .9- محبة أهل بيته صلى الله عليه وسلم وصحابته صلى الله عليه وسلم :إن محبة أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ومحبة أصحابه صلى الله عليه وسلم ، كل ذلك من محبته صلى الله عليه وسلم وهي محبة واجبة ، فمن أبغض أحداً من أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم أو أحداً من صحابته الكرام صلى الله عليه وسلم ، فقد أبغض النبي صلى الله عليه وسلم ؛ لأن مَحبته مقرونة بِمحبتهم .10- الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم :إن من حقه صلى الله عليه وسلم على أمته أن يصلوا عليه ، فهي واجبة على كل مؤمن ومؤمنة لما في ذلك من الأجر العظيم من الله تعالى ، ولما فيها أيضاً من طاعة لله تعالى عندما أمر المؤمنين بالصلاة والسلام على نبيه ، قال تعالى : { إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما } قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: " أي أن الله تعالى أخبر عباده بمنـزلة عبده ونبيه عنده في الَملأ الأعلى بأنه يثني عليه عند الملائكة المقربين وأن الملائكة تصلي عليه ثم أمر أهل العالم السفلي بالصلاة والتسليم عليه ليجتمع عليه الثناء عليه من أهل العالَمينِ : العلوي والسفلي جميعاً " .* من فضلها : قال صلى الله عليه وسلم : ( من صلى عليّ واحدة صلى الله عليه بها عشراً ) .* المواطن التي تشرع فيها الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم : قبل الدعاء وبعده ، يوم الجمعة وليلتها ، عند دخول المسجد والخروج منه ، عند سماع ذكره وكتابة اسمه وحديثه ، بعد التكبيرة الثانية من صلاة الجنازة ، في أذكار الصباح والمساء ، بعد سماع الأذان ،في حلق الذكر وكل مجلس ، وتُشرع كل وقت .* أفضل صيغة للصلاة عليه صلى الله عليه وسلم : قال صلى الله عليه وسلم : ( قولوا : اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى محَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّد كَمَا صَلَّيتَ عَلَى إِبرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيد ، اللَّهُمَّ بَارِك عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّد كَمَا بَارَكتَ عَلَى إِبرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيد ) متفق عليه .اللهم وفقنا لأداء حقوقه صلى الله عليه وسلم وارزقنا شفاعته ودخول الجنة معه .. آمين | |
|
b-shaeer مشرفـــــــــ مكونات الغذاء ـــــة
عدد الرسائل : 187 التخصص : Nutrition and food science المزاج : هادئه رسالة لأعضاء المنتدى : كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان
(سبـــــــــــــحان الله وبحمـــــــده سبحــــــــان الله العظــــــــيم) تاريخ التسجيل : 25/02/2008
| موضوع: رد: حقوق النبي عليه الصلاة والسلام الأحد مايو 18, 2008 10:27 am | |
| يسلموووووووووووو موضوع مميز | |
|
mo99on عضو مميز
عدد الرسائل : 404 التخصص : تغذية المزاج : احيانا عصبي رسالة لأعضاء المنتدى : تعالوا نسكت احسن من كلام تاليته جروح يا هلابالصمت دام الصمت مايجرح مشاعرنا
الأوسمة : تاريخ التسجيل : 04/05/2008
| موضوع: رد: حقوق النبي عليه الصلاة والسلام الأحد مايو 18, 2008 1:00 pm | |
| | |
|